عزيزي القارئ أنت على موعد مع مجموعة قصصية ستأخذك إلى أعماق لم تكتشفها
من قبل ستشعر أنك في قلب الظلام وسط السراديب المغلقة والبيوت المهجورة التي
نسيها الزمن ، ستجد نفسك ممسكا بالصور القديمة المصفرة التي توفي أصحابها
منذ سنوات طويلة لكن ظلت قصصهم تثير في أجسادنا قشعريرة لا تتوقف أنت
على موعد مع احداث مذهلة ستجعلك تحلق وحيدا مع هذا الكتاب .. لذا حاول
أن تقرأه بعيداً عن زحمة الحياة حتى تعيش مع احداثه بكل حواسك .. حاول أن
تقرأه بعد أن ينام الجميع .. بعد منتصف الليل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق